منتدى الوادي الاخضر الفلسطيني
على هذه الارض ما يستحق الحياة ------ فلسطين ارض وقف ليست للبيع او المساومة ومهما وقع من اتفاقيات ستاتي اللحظة التي تتمزق بها على يد اطفال فلسطين وسيندحر العدو الغاصب شر اندحار
اهلا وسهلا بكل زائر وعضومسجل في هذا المنتدى فان كنت زائرا فبادر للتسجل معنا واتحفنا برئيك وان كنت عضوا ادخل وارفع من مستوى منتداك
منتدى الوادي الاخضر الفلسطيني
على هذه الارض ما يستحق الحياة ------ فلسطين ارض وقف ليست للبيع او المساومة ومهما وقع من اتفاقيات ستاتي اللحظة التي تتمزق بها على يد اطفال فلسطين وسيندحر العدو الغاصب شر اندحار
اهلا وسهلا بكل زائر وعضومسجل في هذا المنتدى فان كنت زائرا فبادر للتسجل معنا واتحفنا برئيك وان كنت عضوا ادخل وارفع من مستوى منتداك
منتدى الوادي الاخضر الفلسطيني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الوادي الاخضر الفلسطيني

سياسي - ثقافي - تراثي - يهتم بالشان الفلسطيني
 
الرئيسيةالاستفتاءأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اسرائيل تكشف أسرار اغتيال الرجل الثاني في فتح" خليل الوزير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فلسطيني حتى النخاع
المدير العام
المدير العام
فلسطيني حتى النخاع


عدد المساهمات : 455
نقاط : 26489
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 09/06/2010

اسرائيل تكشف أسرار اغتيال الرجل الثاني في فتح" خليل الوزير  Empty
مُساهمةموضوع: اسرائيل تكشف أسرار اغتيال الرجل الثاني في فتح" خليل الوزير    اسرائيل تكشف أسرار اغتيال الرجل الثاني في فتح" خليل الوزير  I_icon_minitimeالخميس 13 يونيو 2013 - 1:51

 

بثت القناة العبرية الثانية، منذ أيام فيلم امتد لنحو ساعة عن عملية اغتيال الموساد الإسرائيلي لما وصفته بالرجل الثاني في حركة فتح خليل الوزير 'أبو جهاد' وقالت إنه كان المساعد الأول لياسر عرفات.


وعلى الرغم من تناول بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية في تقارير سابقة لروايات متقاربة حول عملية الاغتيال، كشف جنود إسرائيليون ومسؤولون في الموساد ظهروا في الفيلم، وممن أشرفوا وشاركوا في العملية عن بعض التفاصيل التي تنشر لأول مرة.
قبيل ليلة السادس عشر من نيسان 1988، وهي الليلة التي شهدت اغتيال المسؤول الكبير في فتح، هزت مناطق مختلفة من إسرائيل سلسلة عمليات منها الهجوم الذي استهدف باص في ديمونا وآخر في فندق سافوري بتل أبيب وهجوم ثالث على باص في شارع الساحل قرب نتانيا، وباتت أجهزة الأمن تفكر فعليا في اغتيال خليل الوزير، الذي عرفت إسرائيل أنه المسؤول عن الهجمات المتتالية، وأوكل لمختلف الجهات الأمنية بالعمل لتحديد مكان الوزير الذي كان يقيم في تونس حينها.
غرفة أبو جهاد
تضيف معدّة الفيلم، وفقا لرواية ضابط في الموساد ظهر فيما بعد وقد أخفي وجهه 'بعد بحث طويل تعرفت إسرائيل على شخصية الرجل الذي تستطيع من خلاله تحديد مكان 'أبو جهاد' ووجوده داخل المنزل من عدمه، فاعتقلت قوة عسكرية فايز أبو رحمة من سكان قطاع غزة، وهو شخصية مقربة من الوزير، وعندما علم الوزير بعملية الاعتقال بدأ اتصالاته من تونس مع شخصيات فتحاوية متواجدة في قبرص وإيطاليا وغيرها، لعدم وجود اتصال مباشر مع غزة حينها لمعرفة تفاصيل اعتقال أبو رحمة، وحددت حينها إسرائيل مكان تواجده تماما وتأكدت بوجوده'.

ويشير ضابط الموساد إلى أن عناصر من الجهاز وصلوا تونس من عدة دول مختلفة على أنهم 'سائحون' واستأجروا شقق قريبة من 'فيلا الوزير' في العاصمة التونسية، وكانوا على الدوام يرصدون الفيلا ومحيطها، وأوصلوا جميع المعلومات المطلوبة منهم إلى قيادة الموساد في إسرائيل.
فيما يقول ضابط سابق في الجيش وشارك في خطة العملية، أن الموساد قرر بالتنسيق مع مسؤولين في الجيش بينهم وزير الجيش الحالي موشيه يعلون، والسابق ايهود باراك، تكليف وحدة 'سييرت متكال' التي كان يرأسها حينها يعلون، بمشاركة عناصر من الكوماندوز البحري، بالتسلل عبر ثلاث سفن بحرية لشواطئ قريبة من تونس، وتحركت فورا تلك السفن ووصلت إلى مناطق آمنة في البحر حيث استقل الجنود زوارق مطاطية للوصول إلى الشواطئ ووصلوا مع ساعة متأخرة من الليل، وكان في استقبالهم أفراد الموساد في تونس الذين استأجروا ثلاثة سيارات 'ترانزيت' وسيارة صغيرة لنقل أفراد الوحدة من الشاطئ إلى الفيلا.

غرفة عمليات الجيش والموساد
تقول معدة الفيلم 'بدأت عقارب الساعة تصل الثانية ليلا، عناصر الموساد تنكروا بأزياء مختلفة كالنساء والفقراء واقتربوا من حراس فيلا أبو جهاد وأردوهم قتلى، ودخلت وحدة سييرت متكال للفيلا في منطقة سيدي بو سعيد التي تبعد 5 كيلومترات عن شواطئ تونس'.

ويقول أحد الجنود 'ركض المسؤول عن العملية نحو الطابق الثاني من الفيلا، وكنا نتتبعه ونقترب من غرفة أبو جهاد إلا أنه سمع صوت حركة قريبة فتراجع الجميع وظهر أبو جهاد يحمل المسدس وأطلق النار أولاً، لكنه لم يصيب الضابط وفورا قام الضابط وجنديان بإطلاق النار بصلية من الرصاص، ووقع أبو جهاد على الأرض واقترب منه الضابط وخلفه الجنديان وتفحصوا جثمانه وقد قتل على الفور، ومن ثم تحدث الضابط مع زوجة أبو جهاد وغادرت الفرقة المكان، ومنه عادت للشواطئ مع أفراد الموساد وغادر الجميع بالعودة اتجاه إسرائيل في صباح عملية الاغتيال'.
تقول زوجة أبو جهاد 'لم أكن في المنزل قبل عملية الاغتيال، وكنت أسهر بالخارج عند صديقة لي فشعرت بشيء لا أدري ما هو فعدت للبيت، وكان أطفالي نيام في الغرفة المجاورة لغرفتنا الخاصة، وعند وقوع عملية اقتحام المنزل واغتيال أبو جهاد كنا في غرفة مكتبه وقد سَمِع أصواتاً غريبة فأمسك بمسدسه ونهض ليرى ما يحصل ففوجئ بوجود شخص ملثم فأطلق النار اتجاهه فقام آخر بإطلاق النار نحو أبو جهاد وسقط على الأرض، واقتربت منه فاقترب المسلحون وأطلق اثنان منهم النار اتجاه أبو جهاد رغم أنه قتل في إطلاق النار الأول'.
تقول معدة الفيلم 'يرى قادة من الأجهزة الأمنية في إسرائيل بعد اغتيال خليل الوزير منذ 25 عاماً، بأن العدالة تحققت في قتل مسؤول الجناح العسكري لفتح، وخاصةً أنه من وقع على هجمات وقعت في مناطق مختلفة بإسرائيل، فيما يرى آخرون ومنهم سياسيون ما زالوا في الحكم بأنه كان بالإمكان التوصل لحل سياسي في ظل وجود أبو جهاد لتأثيره الكبير على الشارع الفلسطيني'.
وختم الفيلم بما قاله الجنرال السابق في الاستخبارات العسكرية بإسرائيل جاي زوهر: 'حين توقع الاتفاقيات مع قادة أقوياء قادرون على اتخاذ قرارات مهمة، فنقول إن أبو جهاد كان واحداً من هؤلاء القادة'. ل الثاني في فتح' خليل الوزير'



 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://google-site-verifica.yoo7.com
فلسطيني حتى النخاع
المدير العام
المدير العام
فلسطيني حتى النخاع


عدد المساهمات : 455
نقاط : 26489
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 09/06/2010

اسرائيل تكشف أسرار اغتيال الرجل الثاني في فتح" خليل الوزير  Empty
مُساهمةموضوع: رد: اسرائيل تكشف أسرار اغتيال الرجل الثاني في فتح" خليل الوزير    اسرائيل تكشف أسرار اغتيال الرجل الثاني في فتح" خليل الوزير  I_icon_minitimeالأربعاء 9 أبريل 2014 - 23:47

التفاصيل التي سمحت الرقابة العسكرية بنشرها عن اغتيال أبو جهاد

 

نقلا عن وكالة معا

 

بيت لحم – معا - نشرت صحيفة "يديعوت احرونوت" في ملحقها الاسبوعي الذي يصدر الجمعة تفاصيل عملية اغتيال القيادي الفلسطيني خليل الوزير "أبو جهاد" ، والتي سمحت بها الرقابة العسكرية الاسرائيلية والمتعلقة بدور نائب قائد الوحدة الخاصة "سيريت همتكال" التابعة لـ "هيئة الاركان العامة" في الجيش الاسرائيلي ناحوم ليف ، والذي قاد عملية تنفيذ الاغتيال مع وحدة "قيساريا" التابعة لجهاز "الموساد" .

بعيدا عن السرد الطويل والذي أسهبت فيه الصحيفة عن مواصفات الضابط ناحوم ليف والذي شغل منصب نائب قائد الوحدة وكان مرشحا ليخلف قائدها انذاك موشيه يعالون ، فقد كان خليل الوزير أحد القيادات الفلسطينية التي تسعى اسرائيل للتخلص منها واغتيالها ، وقد حاولت عديد المرات في جمع المعلومات التي تسمح تنفيذ العملية ولكنها فشلت .

عام 1987 قدم جهاز "الموساد" معلومات وصفت بالجدية والتي تسمح بتنفيذ عملية الاغتيال ، والتي قد جمعتها وحدة "قيساريا" وقدمتها الى القيادة الاسرائيلية ، وقد كان رئيس الحكومة وقتها اسحق شامير ووزير الجيش اسحق رابين وكان دان شمرون يتولى قيادة الجيش الاسرائيلي .

وبررت الصحيفة حصول جهاز "الموساد" على هذه المعلومات لتواجد أبو جهاد في العاصمة التونسية ، وبعدها عن نشاط الموساد وفقا للتقديرات الفلسطينية ، حيث لم يسبق لجهاز الموساد العمل على هذه الساحة وكان الاعتقاد لدى الجانب الفلسطيني ان عمل الموساد على الساحة اللبنانية والسورية والدول الاوروبية في ملاحقة القادة الفلسطينيين .

هذه المعلومات الاولية شكلت المادة الاساسية لانطلاق العملية والتخطيط لها ، والمتمثلة بانخفاض الحس الامني لدى أبو جهاد في ظل قناعته أنه بعيد في تونس عن نشاط الموساد ، وضعت وحدة "قيساريا" معلومات مهمة عن موقع الفيلا التي يسكن فيه أبو جهاد في حي سيدي بو سعيد .

وقد حصل الموساد على تفاصيل الفيلا من الطابق الاول وعدد الغرف والصالون والمطبخ وكذلك الطابق الارضي الذي يتم الدخول اليه من داخل الفيلا ، ورصد الجهاز وجود حارسين فقط يرافقان أبو جهاد ، واحد منهم يبقى خارج الفيلا والثاني داخلها وينام في الطابق الارضي ، كل هذه المعلومات جمعتها وحدة "قيساريا" التي وصلت عديد المرات الى العاصمة التونسية .

ولعدم استطاعة جهاز الموساد تنفيذ العملية لوحده طلب من الجيش المساعدة ، وطبعا لا يوجد وحدة خاصة أفضل من "سيريت همتكال" لتنفيذ العملية ، وهنا بدأت التفاصيل تدخل من أصغر شيء حتى أعقدها ، وتم وضع الخطة بالتفاصيل ودور كل عنصر مشارك في هذه العملية ، وقد بدأت التدريبات على فيلا قيد الانشاء في عتليت تشبه لحد كبير الفيلا التي يعيش فيها أبو جهاد ، ولم تكن هذه الفيلا بعيدة عن معسكر الوحدة البحرية الخاصة "13" والتي لها جزء مهم في العملية .

يوم 13 نيسان عام 1988 بدأت عملية الاغتيال بوصول افراد وحدة "قيساريا" الى العاصمة تونس ، وقد قسمت الى قسمين القسم الاول يقوم بتمشيط الساحل ومراقبته والثاني يقوم بمراقبة الفيلا للتأكد من وجود أبو جهاد فيها ، وبنفس الوقت صعد أفراد الوحدة الخاصة على متن السفن البحرية في ميناء حيفا للتحرك نحو تونس .

قبل منتصف الليل يوم 15 نيسان أكد عناصر الموساد دخول أبو جهاد الفيلا برفقه أحد الحراس وبقاء الحارس الثاني في السيارة خارج الفيلا ، تحركت الوحدة الخاصة المكلفة بعملية الاغتيال والتي كانت تتواجد على السفن الحربية للجيش الاسرائيلي قبالة السواحل التونسية ، وقامت الوحدة البحرية الخاصة 13 بمرافقة 26 جندي اسرائيلي حتى شاطئ ميناء قرطاجة البحري الذي يبعد مسافة 4 كيلو متر عن فيلا أبو جهاد .

وقد استقبلهم على الشاطئ أفراد وحدة الموساد واستقلوا السيارات التي اعدوها لنقلهم لمكان تنفيذ العملية حيث تجاوزت الساعة منتصف الليل ، وقد سارت في البداية السيارة التي يستقلها افراد الموساد خوفا من أمكانية وجود حاجز للشرطة التونسية على الطريق ، وتوقفت السيارات على مسافة نصف كيلو متر من البيت ونزل منها أفراد الوحدة ، حيث كانوا يلبسون ملابس "غامقة" وسترات واقية للرصاص خفيفة واحذية بلون الفولاذ ، وعلى رأس كل واحد منهم اجهزة الاتصال "ميكريفون وسماعات" ، وتم تقسيمهم الى مجموعتين ، الاولى يترأسها ناحوم ليف مكونة من ثماني أفراد تأخذ على عاتقها تأمين دخول باقي المجموعة ، وقد تقدم ناحوم ليف مع عنصر أخر كان يلبس لباس امرأة ، وكان يحمل في يده علبة شوكلاته والتي كان يمسك بداخلها مسدس كاتم للصوت ، واقتربا من السيارة التي كان يتواجد فيها الحارس الاول وأطلق ناحوم النار عليه في الرأس ، وطلب من باقي افراد المجموعة التقدم لاقتحام الفيلا .

وقد وصل باقي الافراد الذين تقسموا على محيط الفيلا وعملية الاقتحام ، وبعد اقتحام الباب الرئيسي توجه مباشرة ناحوم ليف الى الطابق الارضي مع أفراد اخرين ، وقام باطلاق النار على الحارس الثاني الذي لم يسمح له الوقت بتناول مسدسه ، وتم قتل الجنايني التونسي الذي اختار يومها البقاء في الفيلا والنوم في الطابق الارضي .

صعد أحد أفراد المجموعة الى الطابق الثاني ولحق بعه ناحوم ليف وباقي افراد المجموعة ، ظهر أبو جهاد وهو يحمل مسدس واطلق الجندي عليه النار في الرأس ، ومن ثم قام ناحوم ليف باطلاق صليه كاملة من رشاشه على انحاء جسم أبو جهاد ، ولحق به جنود اخرين للتأكد من موته ، حاولت زوجته "أم جهاد" التقدم ولكنه احد الجنود اشهر المسدس في وجهها وبقيت مكانها وشاهدت عملية اطلاق النار على زوجها .

قام افراد الوحدة بجمع العديد من الاوراق التي كانت في المكتب الخاص لابو جهاد والواقع في الطابق الثاني ، وتم سحبها والخروج من الفيلا والتوجه الى الشاطئ ومن ثم الى السفن الحربية والعودة نحو اسرائيل ، ولدى وصول جميع المشاركين في العملية بدأت الاحتفالات على متن السفن الحربية وتلقوا اتصالا من رئيس الجيش دان شمرون يهنئهم على نجاح العملية دون وقوع أية أخطاء .


 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://google-site-verifica.yoo7.com
 
اسرائيل تكشف أسرار اغتيال الرجل الثاني في فتح" خليل الوزير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خليل الوزير
» تفاصيل مثيرة عن عملية اغتيال أبو اياد وأبو الهول والعمري
» هأرتس" تكشف سر خط الطيران السري بين إسرائيل وإحدى دول الخليج
» اسرائيل لن تصمد حتى عام 2015
» نتحدّى اسرائيل أن تلغي اتفاقية اوسلو

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الوادي الاخضر الفلسطيني  :: القسم الثالث :: منتدى اعظم الرجال واشرف الرجال ( الشهداء الابطال)-
انتقل الى: