[size=35]كنت ولا أزال انني جندي احتياط في جيش الدفاع الفلسطيني ، وحين نشبت الحرب التزمت مثل كل مواطن بنداء وطني ، ورفعت رأسي بأهلي ومقاومتي ، وانا لست مؤيدا للتيارات الاسلامية، ولكنني أفخر بكتائب عز الدين القسام وسرايا القدس وجميع الكتائب مثلما أفخر وأكبر بأجهز الامن الوطني الفلسطيني . لانهم أهلي وحماة الوطن . وحين وضعت الحرب أوزارها عدت الى عملي المدني. تماما مثلما عاد الاحتياط الاسرائيلي[/size][size=35].[/size]