هي القصة البطولية التي سمعنا عنها في بدايات الانتفاضة الأولى ، عن محمد ابن الخمس سنوات ، الذي قبض اليهود عليه لأنه كان محرضا على رجمهم بالحجارة ..
تأثر بها الشعراء فصارت قصيدة شعرية :
( وتنقل أخبار طفل بريء ... تحدى اليهود برغم الخطر )
وخالطت مشاعر الفنانين فصيغت أنشودة في شريط إنشادي لفرقة اليرموك :
( يا محمد يا زر الورد ... ياللي دوبك خمس سنين )
وقدمت هذه الأنشودة بعض المؤسسات الفنية بطريقة ( الفيديو كليب ) عبر ماهد تمثيلية متطابقة للقصة .
سؤالي ...
أين محمد اليوم ؟
من يعرفه ؟
هل سيصبح ما كتب عنه من التراث الأدبي وكفى ؟
بعد كل هذه السنوات ، ما هي تفاصيل تلك القصة ؟
وهل كان الشعراء والمنشدون على حق فيما كتبوه ؟